عام هجري جديد .. نستقبله بأمل كبير وعزيمة قوية وتخطيط دقيق .. مستصحبين الاستسلام لقدر الله والإيمان بحكمته وحكمه
لا ندري كم كتب لنا فيه من رزق وأجل ولكن نوقن أنه لا يملك مخلوق أن ينقص من الرزق شربة ولا من الأجل لحظة .. فنطلب الحوائج بعزة نفس ونخلع رداء الخوف من الخروج عن دائرة المألوف والأمان الظاهري لنستقبل عامًا أراه يحمل فرصًا ثمينة لكل ساعٍ وباذلٍ
مستعين بالله، ويحمل تهديدًا لكل متكاسل مقصر أو مغتر بسعيه..
0 التعليقات:
إرسال تعليق